مرحبًا بك في الـ1%

كان محمد يعمل سابقًا في بقالة، يبحث عن فرصة لتغيير حياته. قبل انضمامه إلى منصة The 1%، جرّب منصات أخرى لكنه لم يحقق أي نجاح يُذكر.قبل ثلاثة أشهر، قرر محمد الانضمام إلى The 1% وخاض تجربة تعلم التجارة الإلكترونية من خلال دوراتنا. أنشأ متجره العربي الإلكتروني وأطلقه في منطقة الشرق الأوسط.في اليوم الأول، حقق محمد 1,000 دولار، وبحلول نهاية الأسبوع الأول كان قد كسب 5,000 دولار. ومع خبرة لم تتجاوز الشهرين ونصف، حقق إنجازه الأكبر – 18,000 ريال سعودي في يوم واحد.اليوم، يعمل محمد بكامل طاقته على تنمية وتطوير مشروعه الخاص. بفضل منصة The 1%، والمدربين المحترفين، والإرشاد الصحيح، نجح محمد في تغيير حياته وبناء مستقبل مليء بالحرية والنجاح.قصة محمد تؤكد أن الأدوات الصحيحة، والتوجيه المناسب، والعقلية الطموحة يمكن أن تقود أي شخص إلى تحقيق أحلامه وكتابة قصة نجاحه الخاصة.

سامي، شاب طموح يبلغ من العمر 20 عامًا، انضم إلى منصة The 1% منذ 3 أشهر فقط، برؤية واضحة ورغبة قوية لدخول عالم الإستثمار العقاري رغم خبرته المحدودة.في سن العشرين، قام سامي بخطوة جريئة بشراء أول قطعة أرض له بمبلغ 31,000 دولار. وفي غضون بضعة أشهر فقط، نجح استثماره ليحقق له ربحًا قدره 22,000 دولار.تميزت قصة نجاح سامي بتطبيقه للمعرفة المكتسبة من دورات The 1%، حيث طور مهاراته واكتسب الثقة لتحويل الفرص إلى نتائج ملموسة في الحياة الواقعية.اليوم، لم يتوقف سامي عند هذا الحد. بل يواصل التعلم والتوسع في مجالات جديدة من خلال The 1%، مستمرًا في رحلته نحو تحقيق نجاحات أكبر.رحلة سامي دليل حي على أن المعرفة الصحيحة والعمل الجاد والعقلية السليمة يمكن أن تقود أي شخص نحو النمو المالي والحرية الحقيقية.

محمد، شاب يبلغ من العمر 25 عامًا، كان لديه رؤية واضحة لبدء مشروعه الخاص في صناعة السيارات، لكنه لم يكن يعرف كيف يبدأ أو ينمّي هذا المشروع بنجاح. منذ انضمامه إلى The 1%، حصل محمد على الأدوات والمعرفة والثقة لتحويل حلمه إلى حقيقة.انطلق محمد في دورة الـ 12 ساعة لكسب المال، والتي قدّمت له كمًا هائلًا من المعلومات في وقت قياسي. ولم يكتفِ بذلك، بل استكشف أيضًا دورات إضافية مثل دورة التجارة الإلكترونية، مما مكّنه من توسيع معرفته وبناء استراتيجيات قوية لتطوير مشروعه.وفي حديثه عن تجربته، قال محمد:
"منصة The 1% سهلة الاستخدام والتنقّل باللغتين العربية والإنجليزية. حتى الأشخاص الذين يواجهون صعوبة في القراءة والكتابة يمكنهم استخدامها. The 1% جعلتني أكثر انضباطًا ودقة في حياتي."قصة محمد تبرهن على أن الطموح، مع التعليم والدعم المناسبين، يمكن أن يغير مسار الحياة. مع The 1%، لم يبدأ محمد مشروعًا فقط، بل أسس قاعدة صلبة للنجاح، والانضباط، والنمو الشخصي.

كاسترو، شاب لبناني يبلغ من العمر 20 عامًا، كان يعمل في مجال البناء قبل انضمامه إلى منصة The 1% منذ شهرين. وبدون أي خبرة سابقة، قرر التعمق في دورة التجارة الإلكترونية بحثًا عن حياة أفضل.رحلته لم تكن سهلة في البداية—أطلق كاسترو موقعين إلكترونيين لكن كلاهما فشل. ومع ذلك، رفض الاستسلام، وأطلق موقعًا ثالثًا. هنا بدأت نقطة التحوّل في حياته. في نهاية الشهر الثاني، حقق كاسترو مبيعات مذهلة بقيمة 34,000 دولار.وتعليقًا على نجاحه، قال كاسترو:
"بدأت بموقعين وفشلا، لكني قررت ألا أستسلم، والموقع الثالث غيّر حياتي."كاسترو عازم الآن على بناء مسيرة مهنية طويلة الأمد في التجارة الإلكترونية ليعيش الحياة التي يستحقها. كما أعرب عن أهدافه المستقبلية قائلًا:
"بمجرد أن أتقن مجال التجارة الإلكترونية، أود أن أتعمق في قطاع العقارات من خلال دورة The 1%."ما يميز The 1% من وجهة نظر كاسترو هو هيكلها السهل والبسيط:
"منصة The 1% سهلة التعلم للغاية، لدرجة أن شابًا بعمر 14 أو 15 عامًا يمكنه استخدامها لتغيير حياته."ونصيحته للشباب واضحة وقوية:
"إذا كنت صغيرًا ولا تريد أن ترهق نفسك بالعمل الشاق، يجب عليك بالتأكيد بدء مشروعك عبر الإنترنت والتعلم من The 1%."قصة كاسترو هي شهادة حية على قوة المثابرة والمعرفة والدعم الصحيح. من الفشل إلى النجاح، أثبت كاسترو أن The 1% يمكن أن تساعدك على رسم مستقبل جديد وناجح.

مصطفى، شاب يبلغ من العمر 27 عامًا، يعمل كميكانيكي وفي مختبر. انضم إلى The 1% بعد فوزه في مسابقة الوصول المبكر التي أجرتها المنصة. على عكس الكثيرين، استغل مصطفى هذه الفرصة وحوّلها إلى نجاح حقيقي.وفي حديثه عن تجربته، قال مصطفى:
"The 1% هو دورة متكاملة تدفعك نحو النجاح. لقد درست في الجامعة، لكن هذه الدورة أكثر كفاءة بكثير."من خلال The 1%، تعلّم مصطفى دورة الذكاء الاصطناعي، وأتقن الأدوات والاستراتيجيات التي توفرها المنصة. لم يكتفِ بالتعلم فقط، بل طبّق هذا العلم في الواقع وحوّل مهاراته إلى مصدر دخل جديد يُحسّن به حياته.قصة مصطفى دليل واضح على أن النجاح يتحقق عندما تجتمع الفرصة مع العمل الجاد والذكي. بفضل The 1%، أصبح مصطفى مثالاً على كيف يمكن للتوجيه الصحيح والأدوات المناسبة أن تُغيّر حياة أي شخص.